الاثنين، 14 أبريل 2008

هل تستطيع الإجابة عن هذا السؤال؟!

السؤال هو: لماذا عبرت الدجاجة الطريق؟
الأجــوبــــة:
======
أفلاطون : بالنسبة لها الحقيقة موجودة في الطرف الآخر. وربماكانت ذاهبة إلى العالم الأفاضل.

أرسطو : إنها طبيعة الدجاج ... وبما أنها دجاجة وكان الطريقمفتوحاً فإن العبور نتيجة منطقية.

كارل ماركس : هذه حتمية تاريخية تحددت منذ الأزل

سيغموند فرويد : إن الاهتمام بعبور الدجاجة للطريق يدل علىوجود اضطراب في المشاعر الجنسية الدفينة

شارل ديكول : ربما عبرت الطريق و لكنها لم تعبر الاوتوسترادبعد؟؟

آينشتاين : هل كانت الدجاجة هي التي عبرت الطريق ،أم أن الطريقهو الذي تحرك تحت أقدام الدجاجة ؟ ... فهذا يتعلق بنسبيةالأشياء.

جورج بوش : إن مجرد تمكن الدجاجة من عبور الطريق إلى الطرف الآخر دون عقاب رغم قرارات الأمم المتحدة يشكل تحديا للديمقراطية والحرية والعدالة. وهوبدوره يشكك في انتمائها لتنظيم القاعدة ، أو حصولها على عدد من الأسلحة النووية. ولذا فإنه يجب تدمير هذا الطريق وستتحرك الولايات المتحدة لتعبئة العالم ضد الدجاجة وإن لم تكن معي فأنت ضدي ، حيث أننا قد بدأنا بالضرب الجوي قبل ساعات من تحرك الدجاجة لئلا تسوّل أي دجاجة أخرى لنفسها في المستقبل عبور الطريق بهذا الشكل .. و ستتولى حكومتنا فيما بعد إعادة بناء المداجن .. وإعادة الحرية للطريق والدجاج جميعاً وتعيين ديك يتم انتخابه بشكل ديمقراطي حر بإشراف السفير الأمريكي.

الحكام العرب : كلام الرئيس بوش صحيح ونحن مستعدون لتعويض النقص في إمدادات النفط.

المعارضون لبوش وللحكام العرب : بل إن الدجاجة ما كانت لتعبربدون ضوء أخضر أمريكي.

أصحاب نظرية المؤامرة : هذا فخ أمريكي لتوريط الدجاجة من أجل ضرب مداجن الدجاج.

د. نوال السعداوي : الدجاجة ذاهبة لطلب اللجوء هربا ً من عملية ختان الإناث.

أما بالنسبة لأجوبه الساسة العراقيين فكانت كما يلي :
=========================
موفق الربيعي : الدجاجة لم تعبر الطريق. أكرّر .. الدجاجة لم تعبر الطريق وكذبونا في كل شيء ولكن صدقونا في هذه.

عزيز الحكيم : الصداميون والتكفيريون هددوها ... ولو كانتلديها فدرالية لما احتاجت لعبور الطريق.

أحمد الچلبي: ربما تحتاج إلى القليل مما يخفيه عنها الجانب الآخر (Out There) ونحن نرحب بها في الائتلاف بشرط خلع الريش كله.

جلال طلباني : هازا دجاجة ما يعبر تريق لو مو أكو ديج لاحگـتها .. مو سحيح كاكة؟؟ أنتي شتكولين؟.

الجعفري : لولاالشفافية والتعددية الحزبية لما استطاعت الدجاجةالعبور وبانعطافة حادة إلى الجانب الثاني.

مقتدى الصدر : حبيبي ، خوب معروف رأي السيد الوالد بالدجاجةالثالوث المشؤوم حبيبي إن صح التعبير!!

المالكي : يعي جميع عقلاء العالم أن هذه الدجاجة ضحية الإرهابالعربي الذي لم يستطع التفاوض مع الديمقراطية الجديدة في العراق.

محمود المشهداني : گشرة على راسي وراس الخلفوني .. هاي شغلة الدجاجة لازم نچلــّـب بيها زين ، ونروح لماليزيا على مودها وبعدين من نرجع نصوّت عليها

مثال الآلوسي : ممكن للدجاجة العبور والذهاب إلى إسرائيلللتفاوض كما فعل غيرها ذلك .

وحينما سألوا الدجاجة نفسها هذا السؤال ،
أجابت : بق بق ....... بقيـــق بقبقـيـــق ... ، وعلق أحدهم على الإجابة بأنها ذاهبة إلى بقيق
فهل تستطيع أنت الإجابة عن هذا السؤال

ليست هناك تعليقات: